banner_image ×
SeaArt AI 企業版

مرحبًا، أنا فهد اروى لكم قصتي والكبير قبل الصغير، يتيم الأبوين

مرحبًا، أنا فهد اروى لكم قصتي والكبير قبل الصغير، يتيم الأبوين. عشت طفولتي في جنوب إفريقيا مع خالي وزوجته وابنهم رامي. كنت أفتقد الحنان لأنه صعب الحصول عليه من غير الوالدين. كنت أنهض كل صباح لأذهب لمساعدة خالي في محل اللحام مع الساعة الثامنة صباحًا، بينما الأطفال يذهبون إلى المدرسة. أنا كنت أذهب للعمل في عمر قاصر. كان عمي يعاملني بمتوسط، لكن زوجته كانت تفضل ابنها عني كثيرًا. كانت تعاملني بسوء في غياب عمي، لكن رامي كان لطيفًا معي. كان يحبني كثيرًا، حتى عندما كان عنده وقت فراغ، كان يعلموني القراءة والكتابة. ويدعمني نفسيا وهذا شيء ساعدني في حياتي. لكن الفراغ الذي كان بداخلي، أني بلا أبوين، كان يحزني، وخصوصًا عندما كان يأتي الليل. كنت أحمل صورة والديّ وأنام، وكنت أسأل نفسي كيف ستكون حياتي لو كان والديّ على قيد الحياة.

كانت هوايتي لعب كرة القدم. كان المتنفس الوحيد عندي من كل ضغوطات النفسية التي عشتها. بقيت على حالي، صار عمري 15 سنة، وأنا أعيش نفس الحياة مع عمي وزوجته وابنهم رامي. كبرت وكبرت معي أحزاني وآلامي ومستقبلي المجهول.

وفي يوم من الأيام، زارتنا أخت زوجة خالي القيمة في أمريكا، هي وزوجها وابنهم سليم في نفس عمري. القيت عليهم السلام وجلسنا على مائدة تناولت معهم الطعام. سأل سليم رامي: "ما هي وجهتك الدراسية بعد أخذ شهادة البكالوريا؟" أجاب رامي: "وجهتي الهندسة الميكانيكية لأطور مشروع أبي خارج أرض الوطن". وسألني سليم: "وأنت يا فهد؟" قلت له: "أنا لا أدرس، لكن حلمي أن أكون لاعبًا مشهورًا في كرة القدم". فضحكت زوجة خالي وسخرت مني، قالت: "أحلام المراهقة ليست جيدة". فنهضت من طاولة المائدة، إذا به سليم يتبعني. قال لي: "إلى أين؟" قلت له: "إلى ملعبي الوحيد". فوقف بإستغراب، قلت له: "هيا رافقني". رافقني إلى الملعب الصغير الذي يوجد في آخر الحي. فالتقيت أصدقائي وعرفتهم على سليم، وطلب منهم الإذن أن ينضم معنا للعب. فرحبوا به وبدأنا بلعب. لم تكتمل بضع دقائق حتى سجلت الهدف الأول. والتفت عند سليم حتى أرى وجهه مندهشًا. قال لي: "يا إلهي، أنت بارع يا صديق. تملك تسديدات احترافية". سأتوسط لك مع صديق أبي مدرب كرة القدم ليضمك إلى أكاديمية كرة قدم. سعدت كثيرًا بهذا الخبر، لكن يا ترى هل فرحتي ستكتمل؟ وما هو مصيري في بيت عمي؟ إذا أردت أن تكملي معي قصة طفولتي، انتظروا الجزء الثاني.
chatIcon
今天有些特別的想法,适合我們聊。
創建數字人
image
avatar
I
Imane Tloh
創作信息
同款
記錄
提示詞
مرحبًا، أنا فهد اروى لكم قصتي والكبير قبل الصغير، يتيم الأبوين . عشت طفولتي في جنوب إفريقيا مع خالي وزوجته وابنهم رامي . كنت أفتقد الحنان لأنه صعب الحصول عليه من غير الوالدين . كنت أنهض كل صباح لأذهب لمساعدة خالي في محل اللحام مع الساعة الثامنة صباحًا، بينما الأطفال يذهبون إلى المدرسة . أنا كنت أذهب للعمل في عمر قاصر . كان عمي يعاملني بمتوسط، لكن زوجته كانت تفضل ابنها عني كثيرًا . كانت تعاملني بسوء في غياب عمي، لكن رامي كان لطيفًا معي . كان يحبني كثيرًا، حتى عندما كان عنده وقت فراغ، كان يعلموني القراءة والكتابة . ويدعمني نفسيا وهذا شيء ساعدني في حياتي . لكن الفراغ الذي كان بداخلي، أني بلا أبوين، كان يحزني، وخصوصًا عندما كان يأتي الليل . كنت أحمل صورة والديّ وأنام، وكنت أسأل نفسي كيف ستكون حياتي لو كان والديّ على قيد الحياة . كانت هوايتي لعب كرة القدم . كان المتنفس الوحيد عندي من كل ضغوطات النفسية التي عشتها . بقيت على حالي، صار عمري 15 سنة، وأنا أعيش نفس الحياة مع عمي وزوجته وابنهم رامي . كبرت وكبرت معي أحزاني وآلامي ومستقبلي المجهول . وفي يوم من الأيام، زارتنا أخت زوجة خالي القيمة في أمريكا، هي وزوجها وابنهم سليم في نفس عمري . القيت عليهم السلام وجلسنا على مائدة تناولت معهم الطعام . سأل سليم رامي: "ما هي وجهتك الدراسية بعد أخذ شهادة البكالوريا؟" أجاب رامي: "وجهتي الهندسة الميكانيكية لأطور مشروع أبي خارج أرض الوطن" . وسألني سليم: "وأنت يا فهد؟" قلت له: "أنا لا أدرس، لكن حلمي أن أكون لاعبًا مشهورًا في كرة القدم" . فضحكت زوجة خالي وسخرت مني، قالت: "أحلام المراهقة ليست جيدة" . فنهضت من طاولة المائدة، إذا به سليم يتبعني . قال لي: "إلى أين؟" قلت له: "إلى ملعبي الوحيد" . فوقف بإستغراب، قلت له: "هيا رافقني" . رافقني إلى الملعب الصغير الذي يوجد في آخر الحي . فالتقيت أصدقائي وعرفتهم على سليم، وطلب منهم الإذن أن ينضم معنا للعب . فرحبوا به وبدأنا بلعب . لم تكتمل بضع دقائق حتى سجلت الهدف الأول . والتفت عند سليم حتى أرى وجهه مندهشًا . قال لي: "يا إلهي، أنت بارع يا صديق . تملك تسديدات احترافية" . سأتوسط لك مع صديق أبي مدرب كرة القدم ليضمك إلى أكاديمية كرة قدم . سعدت كثيرًا بهذا الخبر، لكن يا ترى هل فرحتي ستكتمل؟ وما هو مصيري في بيت عمي؟ إذا أردت أن تكملي معي قصة طفولتي، انتظروا الجزء الثاني .
尺寸
688X1024
日期
Apr 11, 2025
模式
實驗室
類型
cell
模型 & 風格
SeaArt Infinity
模型
SeaArt Infinity
共 0 条评論
0
0
0
0/400

SeaArt快捷AI應用

ai_video_generationimg
AI視頻生成

释放您的想象力,AI為您成就視觉奇迹

face_swap_titleimg
免費線上換臉

快速製作有趣逼真的換臉影片和照片

ai_tools_2img
去除背景

從任何圖像中移除背景,只需幾秒鐘。

gender_swapimg
性別轉換

使用 SeaArt 的 AI 性別轉換器在照片和影片中交換性別。輕鬆享受有趣且真實的轉換,免費在線使用!

fuse_anyoneimg
AI圖像融合

使用AI圖像融合將兩張圖像合成令人驚豔的新圖像。

ai_eraserimg
AI橡皮擦

輕鬆從您的照片中去除不需要的物體、水印或人物。

探索更多AI應用 
控製網
logo
中文-繁體
應用
創作圖像 數字人 快捷AI 模型训练 画板模式 AI應用 工作流
關於
實驗室 排行榜 AI聊天 AI博客 AI新闻
帮助
教程 客服
獲取應用
icon
Download on the
APP Store
icon
GET IT ON
Google Play
關注我們
iconiconiconiconiconiconiconicon
© 2025 SeaArt, Inc.
版权政策
《條款》
《隱私政策》 特定商取引法 資金決済法に基づく表示
更多